ثلاثي الهلال يضيء سماء أم روابة.

ثلاثي الهلال يضيء سماء أم روابة.

أحمد يحيى – الفولاذي الذي لا ينكسر، قادم من عمق المعارك، يحمل بين قدميه صلابة المدافع وهدوء القائد.
أمجد عصام (قلق) – صانع الضوء في العتمة، مايسترو خط الوسط، الذي يعرف كيف يحوّل تمريرة إلى قصيدة.
العثيمين شمس الدين – فنان نادر، خُلق بأدب الكرة ورُبي على احترامها، أنيق في لعبه، راقٍ في حضوره.

🔷 ليسوا مجرد لاعبين… إنهم ملامح مرحلة، وأوتار نغمة جديدة في معزوفة الزمالة.
يأتون لا ليكونوا إضافة… بل ليكونوا الفارق.

في موسم الكونفدرالية، لا نبحث عن مجرد المشاركة، بل عن التأثير…
ولا نبحث عن النجوم، بل عن الذين يصنعون المجرة.

مرحبًا بكم في قلعة الزمالة، حيث لا يُرفع شعار إلا إذا كان منسوجًا بالعزيمة…
ولا يُكتب اسم على القميص إلا إن كان مؤمنًا بأن القتال من أجل الشعار شرف لا يُشترى.

بالتوفيق فريق الزمالة المشارك كونفدرالياً وبالتوفيق لنجوم الهلال المعارين في رحلة جديدة مليئة بالنجاح وثقل الخبرات .