مبادرة دكتور برقو للعودة إلى الخرطوم

🌾 رؤى متجددة 🌾
✍️أبشر رفاي

على خطى الفينا مشهودة مبادرة دكتور برقو للعودة إلى الخرطوم وإسناد النازحين

👈في الأثر الشريف إن لله عبادا إختصهم لقضاء حوائج الناس حببهم للخير وحبب الخير إليهم انهم الآمنون يوم القيامة ..
يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم .
وفي موروثنا الثقافي قيل عن عمنا الشاعر الكبير إبن ام درمان كرري العجيجة محمد على ابو قطاطي بأنه قد حسم موضوع قصيدته الشهيرة عن قيم الشعب السوداني الأصيلة حسمها من ( قولة تيت ) حين قال الفينا مشهودة عارفانا المكارم نحن ( بنقودا والحارة بنخوضا )

السلطان الدكتور حسن عبد الله برقو ذهب في الإتجاه إتجاه أثر القيم السودانية الأصيلة ، حينما أعلن عن مبادرته الاخلاقية الإنسانية الفاضلة الخاصة بدعم جهود العودة الطوعية لمواطني الخرطوم من شندي الصمود .
حيث ثمن الأستاذ أحمد عثمان حمزة والي الولاية وإبنها والسودان البار .. ثمن مواقف السلطان الدكتور حسن برقو بدعم تكايا الولاية عينيا وماديا وهي ذات المواقف الإنسانية والوطنية المشرفة لبرقو التي دفع بموجبها جهود مساعدة النازحين بمدينة فاشر السلطان

وفي سياق الانباء التي وردت بريد الرؤى المتجددة ( واسعة الإنتشار بالداخل الخارج ) ..
أطلق رجل البر والإحسان الدكتور حسن محمد عبد الله برقو رئيس الاتحاد المحلي لكرة القدم الجنينة مبادرة بعودة مواطني الخرطوم من شندي إلى ديارهم بعد أن قامت القوات المسلحة والشرطة والقوات المشتركة والقوات الأمنية بتحرير مدينتي أمدرمان وبحري قدمت فيها القوات المسلحة دروسا في التضحية والبسالة والرجولة. وخصص دكتور برقو عددا من البصات السياحية لنقل المواطنين الذين عبروا عن خالص شكرهم وتقديرهم لما ظل يقوم به السلطان الدكتور برقو من ادوار وطنية وإنسانية ، في الذكر الحكيم ( من ذا الذي يقرض الله قرضاً حسناً فيضاعفه له وله أجر كريم )
من جهة أخرى ثمن والي ولاية الخرطوم أحمد عثمان حمزة مواقف الدكتور برقو بدعمه المستمر لتكايا الولاية المختلفة دعما عينيا وماليا مقدرا كان له الأثر الإيجابي في تخفيف المعاناة عن المواطنين ، ويذكر وفقا للخبر بأن هذه المبادرات الوطنية تأتي امتدادا لمبادرة دعم معسكرات النازحين في مدينة الفاشر ..

هذا ومن المعلوم للجميع بأن الحرب الوجودية اللعينة التي شنها المشروع الأجنبي القديم والمتجدد اللعين عبر ادواته المحلية والإقليمية الالعن شنها ضد الوطن والدولة والمواطن .. حيث جعلت الأخير يتواجد قهرا وقسرا بمواقع المواجهات المسلحة ومناطق النزوح وعلى المعابر الحدودية وحيث اللجوء وهي خطة إستعمارية إفراغية خبيثة هدفها الاخبث ارهاب المواطن وإخراجهم كرها وظلما عن دياره …
ولكن هيه

Share this content:

Exit mobile version