كتب/ احمد عمر سوميت
*نقاط فنية الهلال مقديشو الصومالي*
*الملمح الاول* من إجمالي مظهر الهلال بالمباراة وتحركات لأعبيه وأضح جدا تأثر اللاعبين بالحمل التدريبي نتيجة الجرعات البدنية المكثفة للمدرب خلال فترة الإعداد ولم يفلح حتي حمام الثلج لتخفبف حدته، هذا في رائي هو سر بطء تحركات اللاعبين في الحالة الهجومية والدفاعية وليس بسبب أنخفاض اللياقة كما علق عديد من الأهله،،،
*الملمح الثاني*
أقل لأعبي الهلال هم اللأعبين القدامي فارس ابوعشرين غاسوما فوفانا ديوف مع أنو المعادلة مفروض تكون عكسية تميز هولأ لعامل الأنسجام والتأقلم علي الأجواء
*الملمح الثالث*
أظهر المحترفين مبشرات جيدة لقادم أفضل أن شاءالله علي رأسئهم كنديس كول أمانيول فلومو وكيري تايو مع لمحات من يوسف كابوي مميزة في الشوط الأول وفي الثاني وضح تأثره بالحمل التدربيي،
المهاحم *صن داي* تعامل مع فرصتين بصورة مميز أعطت ملامح لهدو وخبرات كبيرة للتعامل أمام المرمي، ورقم ضياع الفرصتين *أعجبني* أسلوب التنفيذ صراحة ،
فمثل تلك المواقع لأ ينفع فيها أستخدام قوة التصويب مقدر ما محتاجه لأسلوب تنفيذ صن داي،،،
*المدرب ريجي*
من خلال ملمح المباراة وأضح جدا تركيزه بشكل كبير علي تحركات المحاور وتابدلهم مع الأجنحة، وتنفيذ فكرة الضغط العكسي السريع عند الفقدان لأستعادة الكورة بسرعة في مناطق مؤثره علي الخصم، وهذا ما فشل في تنفيذه اللأعبين اليوم بسبب بطء الحركة وأرتكاب المخالفات في حالة التحول للضغط العكسي بالذات من غاسوما فوفانا فقط هذا بالتأكيد في حاجة للوقت حتي يتقن اللأعبين تنفيذ أفكار المدرب،،،
ريجي ملمح أسلوبه أعطاني مؤشرات مزدوجة في النواحي الهجومية ما بين فكرة أيبينجي في لعب الكورات الطويلة للأجنحة وتحركات المحور وصانع اللعب للهجوم من العمق وبتابدل المراكز مع الأجنحة النقطة دي بالتحديد متي ما تم إتقانها من اللأعبين بتكون كلمة السحر في تشكل شخصية الهلال الهجومية المرعبةعلي مستوي أبطال أفريقيا لمثالية فكرة التنوع في البناء الهجومي،،،،،
عموما المباراة أقل من الوسط نعزيه بشكل كبير للحمل التدريبي وبداية تحسس اللأعبين افكر المدرب وتحسس المدرب نفسه الإمكانيات لأعبيه، وارهن علي ظهور الهلال أمام أهلي مدني بشكل مختلف بعد تخفيف الحمل واستعادة المرونة العضلية،،،،
شارك الخبر على:
