
عمر الطيب الامين إلى صاحب الذكريات والحكاوي….نفخر بأننا خادمي الهلال ولسنا “طبالين”
عمر الطيب الامين إلى صاحب الذكريات والحكاوي….نفخر بأننا خادمي الهلال ولسنا “طبالين”
لم أكن أود الرد على “مشجع” برتبة “طبال” فهنالك فرق بين المشجع الذي ينتمي للكيان وبين الطبال الذي “يقدس” الأشخاص لدرجه الوله حتى وإن كان لاعب سابق ركل حب جماهير الهلال ودموعهم وتوشح بالأحمر وسجد يوم إهتزت شباك الهلال من المريخ في مباراة القمة ، ضحكت حتى بانت نواجزي وصاحب حساب ذكريات وحكاوي الكرة السودانية المغمور والذي يتخفى وراء إسم مستعار يصفني بالناشط فأنا ناشط في حب الهلال وإعلامي لا أرتمي في أحضان التطبيل للأشخاص ، يكتب “خارم بارم” لمن يحركونه بالريموت ويرسل المنشورات لينال الرضا من العاصمة القطرية الدوحة ” شفت ياكابتن الليلة عملت شنو وكتبت شنو ” ، إلى صاحب “الكلاوي” نتحداك أن تخرج لنا بإسمك الحقيقي ف “الڨار” عصية عليك لأنك أجبن من أن تكشف عن هويتك الحقيقية فهذا ديدن ” أمكعوك الكيبورد” ، نحن نكتب للهلال الكيان ولا نكتب إرضاءا لأسياد أو زيد أو عبيد…..لانرغب في أن نمنحك شرف السجال معنا لكن هذا غيض من فيض فلترعوي لأن ” لحم الڨار مر”
شارك الخبر على: